سكنا في البركس وهي مجمع الداخليات بالقرب من مستشفى العيون التي سميت "البركسة" بعد أن سكنها الجنس اللطيف الآن
و أذكر دعائنا الذي تحقق بأن ترزق الجمعية بإحدى الماريتين
فقد كنا نحلق في الفندق الكبير و نشرب الليمون في فندق السودان و نقضي حاجتنا في مرافقهم النظيفة
و هكذا و ما زلت الي الآن عضوا فاعلا فيها
فقد أبحرنا علي متن قارب في بحيرة أوهوروا و تمتعنا بيوم و لا في الأحلام